نحن سنساعدك في بدء مشروعك الخاص بك وسنموله لك أيضا سواء مباشرة لانك تهمنا وهدفنا ايصالك لتحقيق حلمك او عن طريق أحد شركائنا المتخصصين في ريادة الاعمال
منصة كونيكت 365 تطرح تمويل يبدأ من وتحد مليون درهم اماراتي أي ما يوازى 365 الف دولار امريكى لمشروعات ريادة الأعمال وليس تمويل فقط سنساعد رواد الأعمال المؤهلين عبر المنصة في كل خطوات وإجراءات الرحلة من خلال خبرائنا المتخصصين في كافة مجالات الاستثمار والتنمية البشرية والمهنية.
ستساعدك منصة كونيكت 365 في تأسيس المشروع وتوظيف الكوادر المؤهله لطبيعة المشروع وتسويقه في النظاق الجغرافي المستهدف وذلك من خلال شركائنا بدول العالم
كل ما عليك التسجيل وعرض فكرة مشروعك وسنتصل بك ونعمل علي المشروعات المؤهله التي تنطبق عليها الشروط وسنطور الفكرة معا ليصبح الحلم واقع، فلا تنتظر الوظيفة واسعي نحو تحقيق حلمك واصنع الوظائف وذلك من خلال منصة كونيكت 365.
ريادة الأعمال هي عملية تحديد مشروع تجاري معين للبدء به والتركيز عليه وتوفير الموارد اللازمة وتنظيمها وتحمل المخاطر في سبيل تحقيق ربح مالي، وتعرف أيضا على أنها عملية إنشاء منظمة أو مجموعة منظمات جديدة أو تطوير منظمات قائمة، وهي بالتحديد إنشاء عمل أو عدة أعمال جديدة أو الأستجابة لفرص جديدة عامةً.[2] في الاقتصاد السياسي تعرف ريادة الأعمال بإنها أسلوب يوفر أطار لكيفية تحويل الفكرة العظيمة إلي عمل تجاري عظيم، مرورًا بكافة مراحل التأسيس والنمو والتمويل بطريقة فعالة وغير تقليدية، مع الحرص على الاستمرارية؛ بغية الحصول على ربح وتحقيق الاستقلال المالي، من خلال تنمية شركة ناشئة تخلق الإلفة والانطباع الإيجابي لدى العملاء والموردين والمستثمرين. ريادة الأعمال ليست شيئا سهلا حيث أن معظم الشركات الجديدة -غير المنظمة جيدا- تفشل. وتختلف أنشطة ريادة الأعمال بأختلاف نوع النشاط الذي تتبعه هذه المنظمة الناشئة. وتتراوح ريادة الأعمال بين شركات فردية (غالبا ما يعمل فيها الرائد بمفرده بدوام جزئي) وتعهدات بتوفير فرص عمل جديدة. وتسعى العديد من مشاريع الأعمال الجديدة (المشاريع الرائدة) للحصول على التمويل إما لـرأس المال المخاطر أو لـ المستثمرين المشاركين وذلك إما لزيادة رأس المال أو لبدء المشروع الجديد. المستثمرون المشاركون يبحثون عامة عن عائد يترواح بين 20-30% بالإضافة إلى مزيد من المشاركة في العمل.[3] يوجد الآن العديد من المنظمات التي تدعم روّاد الأعمال والتي تشمل بعض الهيئات الحكومية المعنية؛ حاضنة الأعمال، وبعض الهيئات العلمية وبعض المنظمات غير الهادفة للربح (NGOs). تأثير ريادة الأعمال غالبًا لا يمكن توقعه، عمليًا عندما تحاول خلق أو ابتكار شيء جديد على هذا العالم فإن سوقه لا يكون معروف. قبل ظهور الأنترنت، لم يكن أحد ليعرف مدى نجاح سوق الأعمال المرتبة بالأنترنت مثل أمازون و جوجل و يوتيوب و ياهوو إلخ... أما بعد ظهور الأنترنت فقد بدأ البعض يرى فرص وأسواق لهذه التكنولوجيا. بالرغم من ذلك حتى لو كان هناك سوق فلنفرض مثلا سوق المشروبات الغازية (الذي أنشأه شركة كوكاكولا) لا يوجد ضمان بعدم انضمام لاعب جديد لسوق صناعة المياه الغازية. إذن فالسؤال سيكون: هل يوجد سوق جديد لفكرتك أم لا ؟ يمثل وجود الرائد المتميز والمبتكر في النظرية الأقتصادية التقليدية (التي تقيم كفاءة الأقتصاد ياستخدام بعض النسب بافتراض أن المخرجات متساوية) بعض المشاكل النظرية. ولقد اضافت بحوث ويليام بومول لهذه الجزء من النظرية الأقتصادية والذي كرم في عام 2006 في الاجتماع السنوي للرابطة الأقتصادية الأمريكية.[4]
أهم صفة لرائد الأعمال هو قدرته على إدارة الوقت انطلاقا من مصفوفة الأولويات ل ستيفن كوفي حيث أن أغلب أنشطته اليومية تقع ضمن مربع الأزمات ومربع المستقبل .
هدف طموح، وهي القوة التي تدفعه لبناء الشركة.
رؤيا مدعومة بالعديد من الأفكار القوية المحددة الفريدة أي جديدة في السوق.
رؤية شاملة واضحة لكيفية تحقيق هذا الهدف حتى وإن لم تكتمل التفاصيل فيتّسم بالمرانة وقابلة للتطوير.
تقوية النفس ودعمها بأمل كبير وعاطفة جياشة نحو تحقيق الهدف.
وضع استراتيجية لتحويل حلمه إلى واقع ملموس وتنفيذها بالإصرار والتصميم.
المبادرة للوصول لنجاح فكرته.
المخاطرة محسوبة التكاليف والكيفية من حيث الوصول إلى السوق أو إنشائه، وكيفية تلبية احتياجات العملاء.
إقناع الأخرى ن للانضمام إليهم والمساعدة.
إيجابية اتخاذ قرار.